حرب اكتوبر 2023 CAN BE FUN FOR ANYONE

حرب اكتوبر 2023 Can Be Fun For Anyone

حرب اكتوبر 2023 Can Be Fun For Anyone

Blog Article

على أن بعض الوزراء أعربوا عن معارضتهم للتدخل العسكرى. وبعضهم لم يرفض التدخل العسكرى كمبدا، ولكنهم كانوا يرون أن الشروط المناسبة لعمل عسكرى ناجح لم تتوفر بعد. والبعض الثالث كانوا يرون ضرورة ادخال تعديل وزارى يؤدى إلى تشكيل وزارة قومية، وتعيين وزير دفاع جديد كانوا يرشحون له موشى ديان، وذلك قبل التدخل العسكرى. بينا كان البعض الآخر يشك في إحراز النصر، وقلة منهم كانت تتوقع الأسوا، والبعض يشك في قدرة الجيش.

[453] He revealed a e book, banned in Egypt, that described Egypt's military failings along with the sharp disagreements he had with Ismail and Sadat in reference to the prosecution of your war.[454]

Syria overlooked the Geneva Conventions and lots of Israeli prisoners of war were tortured or killed.[493] Advancing Israeli forces, re-capturing land taken by the Syrians early in the war, came across the bodies of 28 Israeli troopers who were blindfolded with their fingers sure and summarily executed.

مركز المعلومات الرئيسي "الشبكة العسكرية للمعلومات" (إدارة نظم المعلومات)

ما هي السيناريوهات المتوقعة في حال الاجتياح البري للبنان؟

فإذا أفلحت القوات الإسرائيلية في اختراق سيناء فسوف تجبر القوات المصرية على اتخاذ موقف الدفاع، وهو أمر مهم جدا لهم، لأنه مع وجود مئات الدبابات المصرية في سيناء على كل محور من المحاور المؤدية إلى إسرائيل فسوف يكون من الخطورة بمكان السماح لهذه الدبابات بشن هجومها الذي يمكن أن يهدد إسرائيل. ومن ثم كان من الضرورى بالنسبة لاسرائيل أن تبدأ بالضربة الأول. في ذلك الحين كان معظم الوزراء قد أصبحوا على قناعة تامة بأن الحرب لم تعد أمرا يمكن تجنبه. وحتى أبا إيبان انضم إلى الصقور منذ أول يونيو - كما قال فيا بعد.

وفي الوقت الذي كان الإسرائيليون يضعون فيه اللمسات الاخيرة للهجوم. كانت بعض القوى الغربية check here تحاول ان تجد حلا ما، ولكن بلا جدوى. فقد أعلن عبد الناصر بقوة، انه لن يستمع لاقتراحاتهم التي تمس السيادة المصرية. كان على الوزارة الإسرائيلية أن تتخذ قرارها في شأن الضربة الجوية. وقد أوضح ديان أنه لو أخذت إسرائيل مصر على غرة فسوف تعطل على الأقل مائة طائرة من سلاحها الجوى، وهو مايعادل ما يمكن أن تحصل عليه إسرائيل في الشهور الستة التالية من مساعدات، إذا قبلت إحدى الدول مدها بهذه المساعدات. وأن الضربة الأولى سوف تحدد مَن مِن الطرفين سوف يتلقى النصيب الأوفى من الاصاباتن وسوف تغير على وجه التحقيق ميزان القوى.

Hussein sent a 2nd brigade towards the Golan entrance on 21 Oct.[358] According to historian Assaf David, declassified U.S. files show that the Jordanian participation was only a token to preserve King Hussein's status in the Arab earth.[359] The paperwork reveal that Israel and Jordan experienced a tacit knowing which the Jordanian models would test to stay out on the preventing and Israel would make an effort to not attack them.[359]

To battle the opening stage of the feasible battle, right before reserves arrived, Israeli higher command had, conforming to the original approach, allocated a single armored brigade, the 188th, accepting a disparity in tank figures of eighteen to at least one.[266] When the warning by King Hussein of an imminent Syrian attack was conveyed, Elazar at first only assigned two added tank firms from seventh Armored Brigade: "We'll have one hundred tanks from their eight hundred.

كانت الحرب الباردة في أوجها في مطلع السبعينيات من القرن الماضي حيث دعمت الولايات المتحدة الأمريكية إسرائيل ودعم الاتحاد السوفيتي مصر وسوريا وبالتالي أصبحت الحرب تجري بين الطرفين بالوكالة عن القوتين الأعظم في العالم.

قائد القوات البحرية المصرية: فريق / أشرف إبراهيم عطوة - رئيس أركان القوات البحرية المصرية: لواء بحري أركان حرب / إيهاب محمد صلاح

ولم يكن يعرف إلى أي مدى يمكن أن يصل فيه الدعم السوفييتي لمصر وسوريا. ولكن الدول الكبرى ذات العلاقة لم تكن ترغب بالتورط. وردد رئيس الوزراء البريطانى اقوال الرئيس جونسون التي ادلى بها في اليوم السابق، وأضاف ان بريطانيا مستعدة لتأكيد مبدأ حرية الملاحة في مضائق تيران.

Some accounts assert that the Egyptians weren't considering retrieving land, but basically to interact in peace talks with Israel, in distinction to your Syrians, who wished to choose back again the Golan Heights. “Assad told me that from The instant of his seizure of electrical power, his ambition, his dream, was to avenge the defeat of 1967 when Syria experienced missing the Golan to Israel and when Assad himself was the defence minister,” claims Patrick Seale, a British journalist and Hafez al-Assad biographer.

However, almost all Arab reinforcements arrived without logistical strategy or aid, expecting their hosts to produce them, and in numerous situations triggering logistical problems. over the Syrian entrance, a lack of coordination amongst Arab forces brought about a number of occasions of friendly fireplace.[8][five]

Report this page